إجادة الصد

رجل الدين

العالم هو عجلة مسننة تدار بقواعد الرب. ستبدأ العجلة بالدوران لك عندما تشعر بصلواتي

عندما ازدهرت المسيحية في أوربا، وتم بناء العديد من الكنائس، تم تحرير أرواح الناس وحل السلام. ومع ذلك فلم تتوقف الكنائس عن تحرير أرواح الناس ولنك بدأت الصلوات تستمر للتعَلم كيف تتواصل مع الله. وهكذا كان مولد مهارات الكاهن.
وهؤلاء الذين تعَلم وا مهارات المعالج اقتبسوا قدرات الله لمعالجة الآخرين، محررينهم من آلام اللعنات ومباركينهم بقوة أكبر لمهاجمة أعدائهم.

وقد تم إعطائهم هذه القوى في الأساس لحماية أنفسهم من الشر وإحياء رفقائهم الأموات. وهم أقوى من العازفين في تحسين قوى الرفقاء ومعالجة هؤلاء ذوي الحالات السيئة. وبرغم تقييدهم، فلديهم مهارات تتسبب في تدمير العدو بناءً على ما يسمح به القدر. المعالجين غير جيدية في القتال ولكنهم يلعبون دوراً هاماً وصفيراً في الفريق حيث أنهم يساندوا أعضاء فريقهم فيزيائياً وعقلياً.

العقيدة المقدسة

عزز المعالجين مذهب المسيحية وهدوا إلى الإيمان الجيد. وكممثل عن الرب، فقد عبروا عن احترامهم للرب وعززوا تعاليم الرب بين الأعداء بمهاجمتهم.

مدح الكاردينال

صف المهارات من الأساسيات التي يجب على المعالجين تعَلم ها عند بداية الكهنة في خدمة الرب. وباستخدام قوة مباركة الرب، يمكنهم تعزيز قوة الرب، معززين معتقداتهم، وبذلك يتم مباركتهم بمستوى أعلى من القوة.

الثقافة الذهنية

يدرب المعالجين عقولهم بالتركيز على صوت الرب ليحصلوا على قوة شفاء أكبر لتمكنهم من إراحة الناس في سلام.
والكهنة الذين لديهم إيمان ثابت في الله حصلوا عليه عبر التدريب، يحصلون على قوة شفاء فوق قوتهم.

الانتعاش المميت

المعالجين الذين حصلوا على قوى شفاء عبر الصلوات غير المنقطعة للرب، حقنوا القوى المقدسة في الأعضاء الجرحى لعلاج آلامهم. وفي نفس الوقت استمروا في دراسة وتدريب قواهم الشفائية، مطورين المهارات المعدلة لإنزال الأضرار بالعدو مستخدمين قوى الشفاء. وبعض المعالجين عبروا عن اهتمامهم باستخدام قوى الرب لإنزال الأضرار بالعدو، ولكن هذه الأيام يستخدم هذا الصف من المهارات بشكل واسع كما هو معروف بأنه مهارة هجومية فريدة للمعالج.

الشفاء

قوى الشفاء لدى المعالج هي مباركة عظيمة للناس الذين يعانون من الجروح والآلام. وكلما حصل المعالج على قوى أكثر، كلما كان قادراً على مساعدة عدد أكبر من الناس لذلك يمكنهم نشر تعاليم الرب بشكل واسع قدر الإمكان.

الشفاء المبارك

المعالجين الذين يمجدون الرب ويطبقون تعاليمه باستخدام قوة الشفاء المبارك، طوروا قوى الشفاء بشكل أفضل، متمنين في أن ينشروا حب الله إلى الكثير من الناس. وقد استجاب الله لرغباتهم وبارك المعالجين بمعجزات أخرى، وقوى شفاء أكبر.

الإحياء

صف الإحياء هو مهارة منحها الله للمعالجين الذين استمروا في صلواتهم لإنقاذ جرحى الحروب في العالم. وقد طبقوا تعاليم الرب وقواه بين عدد أكبر من الناس باستخدام مهارة جلب الروح ثانية إلى جسم الشخص الميت.

المجد

يستخدم المعالجين معتقداتهم لعلاج الجرحى أو لحماية الأعضاء من قوى قوى الشر، ويشاركون فعلياً مع أعضاء الفريق.
ومع ذلك فقد تلقوا أضراراً فادحة بسبب ضعف قوتهم الدفاعية والهجومية. والآن يتسلح الكهنة بمباركات الدروع ومجد الله لحماية أنفسهم، وليصبحوا هدفاً أصعب لأعدائهم في المعركة.

التضحية

المعالجين الذين يستعينون بقوى الرب لعلاج وحماية الناس، أرادوا أن يصفوا المزيد من الصفوات في تعاليم الرب وأخيراً كونوا مهارات لحماية الآخرين بالتضحية بأنفسهم. فهذه المهارة تسبب الأضرار للعدو بتقديم نشاط المعالجين كتضحية لتجعل الناس يتبعون تعاليم الرب.

الصلوات المقدسة

الإيمان العميق بالله والصلوات الصادقة جلبت قوى جديدة للمعالجين. والمعالجين الذين باركهم الرب قاموا بتقوية قواهم لوضع أعدائهم في الحالة السيئة بما فيها تجميد أرجلهم، أو حماية أعضاء الفريق من هجوم الحالة اليسئة. ويمكن فقط للكهنة ذوي الإيمان العميق استخدام هذا الصف من المهارات.

المباركة

لدى المعالجين القوة ليس فقط للشفاء والإحياء ولكن أيضاً لتقوية شخص ما. مباركات الكهنة بالصلوات من أجل القوة، الذكاء، والدفاع أصبحت لا غنى عنها في تدعيم أفراد الفريق أثناء القتال.